速報APP / 教育 / روائع ابن تيمية ‎

روائع ابن تيمية ‎

價格:免費

更新日期:2019-06-15

檔案大小:2.4M

目前版本:1.0.2

版本需求:Android 4.4 以上版本

官方網站:mailto:bhr.tawfik@gmail.com

Email:https://tawfiq-bahri.000webhostapp.com/ibntaymiyyah/privacy_policy.html

روائع ابن تيمية ‎(圖1)-速報App

إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره ونستهديه، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا وسيئات أعمالنا، من يهد الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله. اللهم لا سهل إلا ما جعلته سهلاً، وأنت تجعل الحزن إذا شئت سهلاً، سهل علينا أمورنا وعلمنا ما ينفعنا، وانفعنا بما علمتنا.

روائع ابن تيمية ‎(圖2)-速報App

أما بعد: يُعتبر شيخ الإسلام ابن تيميه رحمه الله من كبار العلماء في عصره والعصور التي تلت عصره؛ حيث بلغ من العلم والتقى والصلاح ما بلغ، وقد بلغ صيته أرجاء المعمورة في ذلك العصر قبل انتشار وسائل التواصل والمراسلات؛ لما له من قوةٍ في قول الحق، ولما له من حُجَّةٍ عند الاستدلال،

روائع ابن تيمية ‎(圖3)-速報App

أولا: فإن هذه الدرر والروائع مما تنفع العبد؛ لقصرها وبلاغتها واحتوائها على فوائد كثيرة، فنسأل الله أن ينفع من يقرأ ويعمل بها لأنه لا قيمة للعلم إلا بالعمل كما قال ابن القيم رحمه الله في كتابه الفوائد: " لو نفع العلم بلا عمل لما ذم الله سبحانه أحبار أهل الكتاب، ولو نفع العمل بلا إخلاص لما ذم المنافقين."(1).

روائع ابن تيمية ‎(圖4)-速報App

ثانيا: إن مثل هذه الروائع لأئمة السلف من أفضل ما يستشهد به الخطباء والدعاة بل والعلماء، هذا بعد كلام الله وكلام النبي صلي الله عليه وسلم، ولهذا جعلنا ما تيسر جمعه في فصول حتى يسهل الوصول إذا أردت بعض كلامه في باب معين إن وجد بإذن الله.

روائع ابن تيمية ‎(圖5)-速報App

ثالثا: للشباب وغير الشباب من الذين لهم أنشطة على شبكة الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي أن يتداولوها وينشروها وهذا من باب: "الدال على خير كفاعله ".

روائع ابن تيمية ‎(圖6)-速報App

كما ننصحكم بالحرص على قراءة كتبه رحمه الله فإنها متوفرة والحرص على متابعة شرح كتبه من علمائنا الأفاضل وفقهم الله.

كما نسأل الله أن يتقبل هذا السعي وينفع به، ويجعله خالصا لوجهه، وأن يجعله في موازيننا وموازين والدينا، ويجعله صدقة جارية لنا ولوالدينا، وكل من أسهم فيه بأي شكل، ويغفر لنا ولوالدينا وللمسلمين والمسلمات، إنه ولي ذلك والقادر عليه.

شكرا لموقع طريق الإسلام و صفحة الفيسبوك: روائع ابن تيمية